مستشفى رضوم ومكتب الصحة بالمديرية ماهي الإنجازات بعد مرور أكثر من عام علئ التغيير ؟

عاماً ونيف مر علئ تغيير ادارة مكتب الصحة بمديرية رضوم وكذلك ادارة مستشفئ رضوم العام ولم نرئ اي تغيير في العمل الاداري والتنظيمي بل ديمة وقلبنا بابها .. المواطن يتسأل هل تمت هيكلة الاقسام لمكتب الصحة والسكان واعطاء كل قسم المهام المناطة به للقيام بها علئ اكمل وجة اما ان تلك الاقسام يقوم بتغطية العمل فيها مدير المكتب ؟ هل تم العمل علئ فصل الازدواجية في الوظائف واصبح لكل ادارة مسؤول يقوم بواجبة فيها ؟ هل تمت انتخابات مجلس الامناء لمراقبه سير وعمل المستشفى ؟ هل يوجد امين صندوق او مدير مالي يدير الحسابات المالية ومعرفة الايراد والصرف والمشتروات وغيرها من الامور المالية ؟ كم عدد الأطباء المنقطعين وهل وجد البديل عنهم ؟ واذا كانت تطالهم الخصميات كم هي المبالغ التي تورد من مرتباتهم واين تذهب هذه المبالغ ؟ هناك نفقات لشراء المحروقات (الديزل) كيف يتم صرفها مع وجود للتيار الكهربائي العام حالياً بصورة افضل من الفترات السابقة ؟ هناك ميزانية تشغيلية تقدمها الحكومه و المنظمات الداعمة للمستشفى من الذي يتصرف بها واين تصرف ؟ هل يوجد امين مخازن للمستودع الداوئي داخل المستشفى ام ان لدئ كل مدير مفتاح يصرف كيف ما يشاء وفي اي وقت؟ من هو مسؤول الترصد الوبائي في مكتب الصحه ؟ وهل لدية ادارة لقسم آخر ؟ من هو مسؤول قسم التغذية في مكتب الصحه ؟ هل يباشر عمله ام لا ؟ هذه الأسئلة وغيرها نطرحها على الجهات المختصة سواء في المديرية رضوم أو في المحافظة وهي بلسان حال المواطن الذي استبشر خيراً بقدوم الطاقم الاداري الجديد لمكتب الصحة وادارة المستشفئ .. الكثير من التغييرات الادارية شهدتها مديريات محافظة شبوة واستبشر المواطن بها خيراً في كثير من الادارات الا انها سارت علئ نفس منوال الادارات السابقة ولم تقم باي تغيير إيجابي بل ينطبق عليها المثل ديمة وقلبنا بابها ، او حيث ضلت باتت ، اي لم تحرك ساكن . اليوم تناولنا مكتب الصحة بمديرية رضوم ومستشفئ رضوم العام وغداً سنتناول وضع ادارات اخرئ ممن شملها قرار التغيير واخرئ لم يشملها القرار نسخه مع التحية للاخ المحافظ قائد تنمية محافظة شبوة .