المحافظ بن الوزير : صاحب المبادئ الثابتة والأخلاق الرفيعة، رجل الصدق والمهمات الصعبة

بقلم / عادل القباص

بقلم استطاع ربان سفينة البناء والتنمية، محافظ محافظة شبوة الشيخ عوض محمد بن الوزير، أن ينفذ وعده لشريحة الشباب والرياضيين. وفي ظرف (10) أيام ، حضر نهائي دوري أندية الدرجة الثالثة لكرة القدم بملعب الخليفي، وشاهد الملعب عن قرب وما يحتاجه من مختصين. وقال: "أبشروا!"، حيث تحدث أحد المواطنين بعفوية من مدرجات الملعب عند دخول المحافظ، قائلاً له: "المدرجات يا محافظ". فرد عليه مباشرة: "من عيوني"، وها هو اليوم يوجه رسمياً بإقرار مشروع مدرجات وإنارة وسياج ومضمار ملعب الفقيد ناصر الخليفي بمدينة عتق، وإحالتها للجنة المناقصات. كما أقر مشروع تعشيب ملعب نادي التضامن، سفير شبوة، لأكثر من 15 عاماً، وأحال المشروع للجنة المناقصات للتنفيذ . وضع بن الوزير بصمة تاريخية لن ينساها الشباب في الأندية والاتحادات الرياضية، من خلال إصلاح هذا الملعب التاريخي، الذي يُعتبر واجهة المحافظة ومتنفس الشباب. وستكون هناك مراحل متسارعة في إصلاح منصة كبار الضيوف، واستكمال المدرجات، وبناء دكة الاحتياط، والإنارة، والمضمار، والسياج الحديدي الفاصل بين الجماهير. وهذا مؤشر ودليل على حبه لأغلى شريحة في المجتمع، التي تتطلع لتحقيق المزيد، خصوصاً التوجه فيما بعد للمديريات لنيل نصيب الأسد من المشاريع الرياضية والحيوية الملموسة على الواقع. سعى داعم الشباب والرياضيين الأول بكافة الإمكانيات المتاحة للاهتمام بالبنية التحتية في القطاع الشبابي والرياضي، من أبرزها إعادة بناء وتأهيل الصالة الرياضية المغلقة، صالة الفقيد الإعلامي عادل الأعسم، للألعاب الرياضية ومبنى فرع الوزارة. ووجه بإنشاء محلات استثمارية للأندية في العاصمة عتق، وبالفعل، كل نادي معه محل استثماري في عتق، وإيجارها يعود للنادي. كما دعم الأندية وفروع الاتحادات الرياضية ببعض المبالغ المالية، وسفراء شبوة التضامن وشباب مرخة وشباب أكتوبر نصاب ، لكي يقدموا عروضهم المنتظرة في التجمعات الكروية، نحو تحقيق عمل رياضي متطور وخطط وبرامج مدروسة وملموسة، يشار إليها بالبنان، تنهض بالشباب نحو آفاق المجد والرقي والتطور في سماء الوطن. وعموماً، فإن قيادة السلطة المحلية بالمحافظة تشجع اللاعبين الموهوبين المبدعين في كافة الألعاب الرياضية وتكرمهم، مثلما دعمت نجوم المحافظة منصر باحاج وجمال العولقي وفتحي خبازي وسعيد العولقي وخالد سويدان وغيرهم من المبدعين. وستواصل تكريمها المعنوي والمادي التحفيزي لهم لضمان ديمومة تقديم أقصى إبداعاتهم وتميزهم وتألقهم، والطموح والرغبة في دخول المعترك الرياضي، وإعادة البسمة والفرحة في قلوب عشاق الرياضة، انطلاقاً من العقل السليم في الجسم السليم، خصوصاً في هذه الظروف الاستثنائية الصعبة التي يمر بها وطننا الحبيب. هكذا تعلمنا من محافظنا أبو محمد الدروس والعبر، لأن معدنه ذهب في تنفيذ المشاريع الخدمية والتنموية والرياضية والشبابية على الواقع الملموس، بلغة الأرقام والاهتمام والرعاية، دون خدوش أو مزايدة. وعندما يتحدث، يصمت الجميع. وما مشاريع جامعة شبوة والطاقة الشمسية وخط العبر الدولي ومستشفى الهيئة العام وشارع المحافظ، وشوارع العاصمة عتق وووو إلا دليل على ذلك. نعم، كان أخاً للبسطاء، هو من كان يخفف من أوجاعهم دون تمييز أو عنصرية أو مناطقية. هو محتضن الرياضي، والمتفهم المستوعب للسياسي، والعون والسند للاقتصادي، وهو من كان معولاً للزراع والفلاحين، وراعياً للمرأة، وأباً ومناراً للأجيال. وما يزال صديقاً للشباب وأنيساً لهم، وما يزال الوعاء الذي يحتوي رجال الدين. هو من اتسعت رؤيته وتمددت شموليته، فغطت كل شرائح المجتمع بكل أطيافه. ضاقت جميعها واتسع هو، ذاك المحافظ بن الوزير، صاحب المبادئ الثابتة والأخلاق الرفيعة، هو من يقود شبوة في زمن الصعوبات والعراقيل. رجل حجمه أكبر من أن يتسع له كتاب أو تحويه لغة، هو رجل الصدق والمهمات الصعبة. وها هي اليوم شريحة الشباب، أجيال الغد المشرق، تقول وبالفم المليان: شكراً محافظ شبوة الشيخ عوض محمد بن الوزير ، على كل ما قدمته من خدمة استراتيجية ومجانية للشباب ، وعلى ضوها دارت عجلة تنمية النشاط الرياضي والشبابي دون توقف في شبوة، الحضارة والتاريخ والأصالة والفن والثقافة والرياضة والإبداع والتفوق بامتياز مع مرتبة الشرف . / عادل القباص استطاع ربان سفينة البناء والتنمية، محافظ محافظة شبوة الشيخ عوض محمد بن الوزير، أن ينفذ وعده لشريحة الشباب والرياضيين. وفي ظرف (10) أيام ، حضر نهائي دوري أندية الدرجة الثالثة لكرة القدم بملعب الخليفي، وشاهد الملعب عن قرب وما يحتاجه من مختصين. وقال: "أبشروا!"، حيث تحدث أحد المواطنين بعفوية من مدرجات الملعب عند دخول المحافظ، قائلاً له: "المدرجات يا محافظ". فرد عليه مباشرة: "من عيوني"، وها هو اليوم يوجه رسمياً بإقرار مشروع مدرجات وإنارة وسياج ومضمار ملعب الفقيد ناصر الخليفي بمدينة عتق، وإحالتها للجنة المناقصات. كما أقر مشروع تعشيب ملعب نادي التضامن، سفير شبوة، لأكثر من 15 عاماً، وأحال المشروع للجنة المناقصات للتنفيذ . وضع بن الوزير بصمة تاريخية لن ينساها الشباب في الأندية والاتحادات الرياضية، من خلال إصلاح هذا الملعب التاريخي، الذي يُعتبر واجهة المحافظة ومتنفس الشباب. وستكون هناك مراحل متسارعة في إصلاح منصة كبار الضيوف، واستكمال المدرجات، وبناء دكة الاحتياط، والإنارة، والمضمار، والسياج الحديدي الفاصل بين الجماهير. وهذا مؤشر ودليل على حبه لأغلى شريحة في المجتمع، التي تتطلع لتحقيق المزيد، خصوصاً التوجه فيما بعد للمديريات لنيل نصيب الأسد من المشاريع الرياضية والحيوية الملموسة على الواقع. سعى داعم الشباب والرياضيين الأول بكافة الإمكانيات المتاحة للاهتمام بالبنية التحتية في القطاع الشبابي والرياضي، من أبرزها إعادة بناء وتأهيل الصالة الرياضية المغلقة، صالة الفقيد الإعلامي عادل الأعسم، للألعاب الرياضية ومبنى فرع الوزارة. ووجه بإنشاء محلات استثمارية للأندية في العاصمة عتق، وبالفعل، كل نادي معه محل استثماري في عتق، وإيجارها يعود للنادي. كما دعم الأندية وفروع الاتحادات الرياضية ببعض المبالغ المالية، وسفراء شبوة التضامن وشباب مرخة وشباب أكتوبر نصاب ، لكي يقدموا عروضهم المنتظرة في التجمعات الكروية، نحو تحقيق عمل رياضي متطور وخطط وبرامج مدروسة وملموسة، يشار إليها بالبنان، تنهض بالشباب نحو آفاق المجد والرقي والتطور في سماء الوطن. وعموماً، فإن قيادة السلطة المحلية بالمحافظة تشجع اللاعبين الموهوبين المبدعين في كافة الألعاب الرياضية وتكرمهم، مثلما دعمت نجوم المحافظة منصر باحاج وجمال العولقي وفتحي خبازي وسعيد العولقي وخالد سويدان وغيرهم من المبدعين. وستواصل تكريمها المعنوي والمادي التحفيزي لهم لضمان ديمومة تقديم أقصى إبداعاتهم وتميزهم وتألقهم، والطموح والرغبة في دخول المعترك الرياضي، وإعادة البسمة والفرحة في قلوب عشاق الرياضة، انطلاقاً من العقل السليم في الجسم السليم، خصوصاً في هذه الظروف الاستثنائية الصعبة التي يمر بها وطننا الحبيب. هكذا تعلمنا من محافظنا أبو محمد الدروس والعبر، لأن معدنه ذهب في تنفيذ المشاريع الخدمية والتنموية والرياضية والشبابية على الواقع الملموس، بلغة الأرقام والاهتمام والرعاية، دون خدوش أو مزايدة. وعندما يتحدث، يصمت الجميع. وما مشاريع جامعة شبوة والطاقة الشمسية وخط العبر الدولي ومستشفى الهيئة العام وشارع المحافظ، وشوارع العاصمة عتق وووو إلا دليل على ذلك. نعم، كان أخاً للبسطاء، هو من كان يخفف من أوجاعهم دون تمييز أو عنصرية أو مناطقية. هو محتضن الرياضي، والمتفهم المستوعب للسياسي، والعون والسند للاقتصادي، وهو من كان معولاً للزراع والفلاحين، وراعياً للمرأة، وأباً ومناراً للأجيال. وما يزال صديقاً للشباب وأنيساً لهم، وما يزال الوعاء الذي يحتوي رجال الدين. هو من اتسعت رؤيته وتمددت شموليته، فغطت كل شرائح المجتمع بكل أطيافه. ضاقت جميعها واتسع هو، ذاك المحافظ بن الوزير، صاحب المبادئ الثابتة والأخلاق الرفيعة، هو من يقود شبوة في زمن الصعوبات والعراقيل. رجل حجمه أكبر من أن يتسع له كتاب أو تحويه لغة، هو رجل الصدق والمهمات الصعبة. وها هي اليوم شريحة الشباب، أجيال الغد المشرق، تقول وبالفم المليان: شكراً محافظ شبوة الشيخ عوض محمد بن الوزير ، على كل ما قدمته من خدمة استراتيجية ومجانية للشباب ، وعلى ضوها دارت عجلة تنمية النشاط الرياضي والشبابي دون توقف في شبوة، الحضارة والتاريخ والأصالة والفن والثقافة والرياضة والإبداع والتفوق بامتياز مع مرتبة الشرف .