اخبار وتقارير

صرخة عدنية مؤثرة (عدن قبل وحدة حماية الأراضي وما بعدها)

شبوة اليوم /العاصمة عدن

كتب الناشط هديل الهلالي عن صرخة عدنية بشأن وضع عدن وكارثة الأراضي. وأوضح" من خلال ما كتبه كيف كان وضع عدن من خلال البلطجة والعشوائية في أراضي العاصمة عدن بعد الحرب الأخيرة وما بعد إنشاء وحدة حماية الأراضي. نص ما كتبه: في الآونة الأخيرة ما بعد الحرب 2015 انتشرت البلطجة هنا بالاراضي العامة والخاصة في العاصمة عدن من قبل هوامير الاراضي المدعومين عسكريا وماليا الذين لم يكتفوا بتلك المساحات الشاسعة من الاراضي البيضاء بل ذهبوا لاغتصاب اراضي الناس المصروفة من قبل الدولة ولم يكتفوا بذلك ذهبوا للسطو على منازل وعمائر واحواش بعض من التجار والمواطنين من قبل ضعفاء النفوس وهوامير الاراضي وبعد التجار والعسكريين حتى انهم لم يبقوا لأي شء حرمة ، قاموا بالبسط على أراضي الخدمات والطرقات والمتنفسات العامة ولم يتركوا حتى الاماكن التاريخية في عاصمتنا الحبيبه عدن. وعلى ذلك افتتحت أبواب عديدة لبعض من التجار ضعفاء النفوس أمام الفلوس كيف ما كان الكسب وعلى حساب من وان كان على حساب مدينتنا الحبيبة عدن واهلها للبسط على اراضيها العامة والخاصة من خلال تلك الحملة الممنهجة لتدمير عدن واهلها عبر البسط على اراضي عدن كافه والاتجار بها ومن خلال تلك التجاره الرخيصة البغيضة فتحت ابواب لجميع اعداء الدين والوطن و الانسانية ولكل المستفيدين من مثل كدا كسب للمال الحرام المحرم دينيا واخلاقيا وانسانيا وقانونيا وترفضه جميع الأعراف القبلية مثل افتتاح مكاتب لبيع وشراء الأراضي بشكل كبير وغير مسبوق في العاصمة عدن وكذلك هو الحال لمكاتب المقاولات وشركات الصبيات الخرسانية و مكاتب هندسية و معامل للبردين و محلات مواد للبناء ومحلات للادوات الكهربائية حتى زاد الطلب على مصانع الاسمنت واصحاب المعدات الثقيلة بشكل كبير غير مسبوق حتى زاد الطلب للعمالة المهنيه والعمال بشكل كبير لم تشهده عدن قط. وما إن أتى قرار تشكيل كتيبة حماية الأراضي بقيادة القائد كمال الحالمي التي بدورها اتت في مرحلة صعبة لتؤدي عملها للحفاظ على المال العام والخاص بحماية اراضي الدولة وأراضي المواطنين وبيوتهم من نهابي الاراضي بكل انواعهم وبكل اشكالهم و داعميهم وكل المستفيدين منهم ومن نهبهم وبسطهم الممنهج والغير مسبوق على الاراضي العامه والخاصة في عاصمتنا الغالية عدن وذلك عبر الرقابة والتفتيش والحرص على قمع وايقاف نهب الاراضي العامة والخاصة من هوامير الأراضي وبلاطجتهم المسلحة مع منع الاقتتال للحفاظ على ارواح المواطنين والسكينة العامة وارجاع حقوق الناس واراضيهم المغتصبة وما ان باشرت كتيبة حماية الأراضي عملها بقيادة القائد كمال الحالمي المهام الموكلة اليها حتى توقفت اعمال البسط بشكل والاقتتال بشكل كبير جدا وملحوظ في العاصمة عدن على أرض الواقع مما اوجع هوامير الاراضي والمستفيدين منها بانواعهم وصفاتهم بشكل كبير جدا وملحوظ مع قطع كسبهم لتلك الاموال الكبيره من خلال تجارتهم وعملهم الرخيص الغير شرعي والغير قانوني والغير اخلاقي والغير انساني الذي يضر محافظه عدن ارض وانسان حتى تعالت اصواتهم بالشتم والسب والاتهام والتشكيك في عمل كتيبة حماية الأراضي محاولين الانتقام لانفسهم بما حل بهم من فقدانهم لمصالحهم الشخصية وفقدانهم تلك الأموال الطائلة المحرمة الغير شرعية على حساب عدن واهلها بظنهم بتلك الصرخات المتآلمة المستعطفه التشكيكية سيتسنى لهم الاطاحة بكثيبة حماية الأراضي وقائدها المقدم كمال الحالمي الا انهم مع تلك الصرخات وزيادتها وكثرة حملاتهم التشويهية لعمل الكتيبة وقائدها مع واقع عمل الكتيبة في حفاظها على الأراضي العامة وممتلكات المواطنين ووقف الاقتتال على الاراضي من قبل بلاطجة نهابي الاراضي على ارض الواقع والواقع على الارض هو الشاهد الأول والاخير على مستوى اداء كتيبة الاراضي في حماية الأراضي العامة الخاصة والحفاظ على ممتلكات المواطنين واعادتها لهم والحفاظ على السكينة العامة ومع تلك الحملات والصرخات حفروا بايديهم على جدار التاريخ اعظم الشهائد التكريميه لما قامت به كتيبة حماية الأراضي بقيادة القائد المقدم كمال الحالمي في مثل هكذا مرحله سياسية واقتصادية تمر بها العاصمة عدن خاصة والوطن عامة فطوبى للقائد كمال الحالمي وجميع رجال كتيبة حماية الاراضي عدن صدق من قال على حساب الناس تحلى عيشه الناقص ومن ربي بالخبت يفرح بالنبيح الناشط /هديل الهلالي ((((عدن اسطورة الارض والانسان))))) عاشت عدن حرة ابية عاشت عدن أرض وانسان

انتقالي أحور يلتقي رؤوساء المراكز بالمديرية


أوامر قضائية بمنع مسؤولين حكوميين من السفر للخارج..والسبب؟


تعرض ممرضة بالحديدة لضرب مبرح بالشارع


مدير إدارة التثقيف والاعلام الصحي بالمهرة يشارك في ورشة عمل ويلتقي وزير الصحة بالعاصمة عدن