سقوط مرعب لأشخاص بالأماكن العامة في إيران بسبب إصابتهم بكورون

تداول نشطاء إيرانيون على مواقع التواصل، الاثنين، مشاهد مرعبة من عدة مدن إيرانية تظهر جثثا ملقاة وأشخاصا مصابين بفيروس كورونا. وتشبه اللقطات ما كان يتم تداوله من مدينة يوهانتداول نشطاء إيرانيون على مواقع التواصل، الاثنين، مشاهد مرعبة من عدة مدن إيرانية تظهر جثثا ملقاة وأشخاصا مصابين بفيروس كورونا. وتشبه اللقطات ما كان يتم تداوله من مدينة يوهان الصينية التي كانت البؤرة الأولى لتفشي فيروس كورونا المستجد ”كوفيد 19“. ورغم محاولة السلطات الإيرانية التعتيم الإعلامي على مقدار تفشي الفيروس وعدد الضحايا، إلا ان المشاهد الملتقطة تبرز جانبا مرعبا لمقدار الرعب الذي تسبب به ”كورونا“ في الداخل الإيراني. وبحسب الرواية الرسمية، ارتفع، الاثنين، عدد الوفيات بفيروس كورونا في إيران إلى 66 حالة، فيما وصل عدد المصابين إلى ألف و501. جاء ذلك في تصريحات لعلي رضا عزيز، المتحدث باسم وزارة الصحة الإيرانية، خلال مؤتمر صحفي في العاصمة طهران، حسبما نقلت وكالة ”أسوشيتيد برس“. وكانت آخر حصيلة رسمية لعدد ضحايا كورونا في إيران، أعلنتها وزارة الصحة الأحد، وبلغت 54 وفاة و978 إصابة. وأمس، توفى محمد مير محمدي، عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام جراء إصابته بالفيروس. ومن بين المسؤولين الإيرانيين المصابين بكورونا، رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان ”مجتبى ذو النور“، و5 أعضاء في البرلمان، ونائبة الرئيس الإيراني لشؤون المرأة والأسرة، ”معصومة ابتكار“، ونائب وزير الصحة، إيرج حريرجي، ومحمد رضا قدير، رئيس جامعة الطب في محافظة قم. وتثير النسبة العالية لعدد الإصابات في صف المسؤولين الإيرانيين، التساؤلات حول حقيقة الأرقام الرسمية، التي تقول مواقع معارضة إنها أكثر مما تنشره السلطات بأضعاف. https://twitter.com/EremNews/status/1234589671994351619

الصينية التي كانت البؤرة الأولى لتفشي فيروس كورونا المستجد ”كوفيد 19“. ورغم محاولة السلطات الإيرانية التعتيم الإعلامي على مقدار تفشي الفيروس وعدد الضحايا، إلا ان المشاهد الملتقطة تبرز جانبا مرعبا لمقدار الرعب الذي تسبب به ”كورونا“ في الداخل الإيراني. وبحسب الرواية الرسمية، ارتفع، الاثنين، عدد الوفيات بفيروس كورونا في إيران إلى 66 حالة، فيما وصل عدد المصابين إلى ألف و501. جاء ذلك في تصريحات لعلي رضا عزيز، المتحدث باسم وزارة الصحة الإيرانية، خلال مؤتمر صحفي في العاصمة طهران، حسبما نقلت وكالة ”أسوشيتيد برس“. وكانت آخر حصيلة رسمية لعدد ضحايا كورونا في إيران، أعلنتها وزارة الصحة الأحد، وبلغت 54 وفاة و978 إصابة. وأمس، توفى محمد مير محمدي، عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام جراء إصابته بالفيروس. ومن بين المسؤولين الإيرانيين المصابين بكورونا، رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان ”مجتبى ذو النور“، و5 أعضاء في البرلمان، ونائبة الرئيس الإيراني لشؤون المرأة والأسرة، ”معصومة ابتكار“، ونائب وزير الصحة، إيرج حريرجي، ومحمد رضا قدير، رئيس جامعة الطب في محافظة قم. وتثير النسبة العالية لعدد الإصابات في صف المسؤولين الإيرانيين، التساؤلات حول حقيقة الأرقام الرسمية، التي تقول مواقع معارضة إنها أكثر مما تنشره السلطات بأضعاف.