اخبار شبوة

ذكرى تحرير بيحان:ملحمة يعجز القلم عن وصف فصولها.

بيحان ملحمة التحرير وشموخ أحفاد الملوك في مواجهة المشاريع الدخيلة

شبوة - خاص

بيحان ملحمة التحرير وشموخ أحفاد الملوك في مواجهة المشاريع الدخيلة من أين نبدأ الحديث عن تلك اللحظات التي تأكد لنا في حينها يقيناً بأن النصر في مديريات بيحان قد لاح في الأفق...؟ كيف يمكن للكلمات أن تنقل مشاعرنا التي عشناها عندما بدأنا نرى نهاية العدو الذي ظن،ولو لوهلة أنه أحكم قبضته على مديريات بيحان،ذلك العدو الذي أصبح متخبطاً وخائفاً من الموج الهادر القادم من أقصى الجنوب،ومن الحزم الذي لا يعرف اللين من قبل أشقائنا في التحالف،وعلى رأسهم دولة الإمارات العربية المتحدة، التي بعثت الأمل في نفوسنا بعودة المفقود. وقفنا مسنودين برعاية الله،وبدعم القوات المسلحة الإماراتية التي أثبتت أن المصير العربي واحد،وأنها لن تقف موقف الحياد عندما يداهم الخطر محيطها العربي،من أشباح الظلام وأعداء السلام. تلك الصور لا تروي إلا فصلاً من فصول عشناها نحن والقائد العميد الركن علي صالح الكليبي،ما قبل وأثناء التحرير،فصول فيها شموخ وأنفة العربي الأصيل الذي لا يرضى أن تمس كرامته أو يقلل من قيمته وقدره أو يبعد عن محيطه العربي،أقولها وكلي فخر وعزة بأننا كنا ولا زلنا في المسار الصحيح الذي لا اعوجاج فيه ولا مصلحة شخصية ولا مناطقية ولا حزبية،بل كان حزبنا شبوة و الوطن،كانت مصلحة البلاد فوق كل مصلحة،وكان مشروعنا العربي هو المشروع الأوحد الذي تظلنا بظله،رافضين كل المشاريع الدخيلة والقائمة على الطائفية والحقد والكراهية، مشاريع عفى عليها الزمن،ولن نقبل نحن أحفاد الملوك بأن يحكمنا دخيل يرى لنفسه الحق الإلهي في الحكم والتسيد على شعب ولدوا في أرضهم أسيادً. لنا حكايات كثيرة، وسنعبر على القليل منها،لنحتفظ بالباقي ليوم ندون فيه كل تلك اللحظات،لتظل خالدة في ذاكرة الأجيال القادمة. أخيراً لإخوتنا في قوات العمالقة،لكم في أعناقنا دين لا نستطيع رده أو قضاؤه،وستظل أفعالكم البطولية حاضرة في ذاكرة التاريخ، منقوشة في أنصع صفحاته. رحم الله شهداءنا،فهم أصحاب الفضل والكرامة،فلا أحد أكرم من شهيد بذل روحه رخيصة في سبيل دينه ووطنه ونصرة قضيته. من عبدالكريم البرحي #ذكرى_تحرير_مديريات_بيحان من أين نبدأ الحديث عن تلك اللحظات التي تأكد لنا في حينها يقيناً بأن النصر في مديريات بيحان قد لاح في الأفق...؟ كيف يمكن للكلمات أن تنقل مشاعرنا التي عشناها عندما بدأنا نرى نهاية العدو الذي ظن،ولو لوهلة أنه أحكم قبضته على مديريات بيحان،ذلك العدو الذي أصبح متخبطاً وخائفاً من الموج الهادر القادم من أقصى الجنوب،ومن الحزم الذي لا يعرف اللين من قبل أشقائنا في التحالف،وعلى رأسهم دولة الإمارات العربية المتحدة، التي بعثت الأمل في نفوسنا بعودة المفقود. وقفنا مسنودين برعاية الله،وبدعم القوات المسلحة الإماراتية التي أثبتت أن المصير العربي واحد،وأنها لن تقف موقف الحياد عندما يداهم الخطر محيطها العربي،من أشباح الظلام وأعداء السلام. تلك الصور لا تروي إلا فصلاً من فصول عشناها نحن والقائد العميد الركن علي صالح الكليبي،ما قبل وأثناء التحرير،فصول فيها شموخ وأنفة العربي الأصيل الذي لا يرضى أن تمس كرامته أو يقلل من قيمته وقدره أو يبعد عن محيطه العربي،أقولها وكلي فخر وعزة بأننا كنا ولا زلنا في المسار الصحيح الذي لا اعوجاج فيه ولا مصلحة شخصية ولا مناطقية ولا حزبية،بل كان حزبنا شبوة و الوطن،كانت مصلحة البلاد فوق كل مصلحة،وكان مشروعنا العربي هو المشروع الأوحد الذي تظلنا بظله،رافضين كل المشاريع الدخيلة والقائمة على الطائفية والحقد والكراهية، مشاريع عفى عليها الزمن،ولن نقبل نحن أحفاد الملوك بأن يحكمنا دخيل يرى لنفسه الحق الإلهي في الحكم والتسيد على شعب ولدوا في أرضهم أسيادً. لنا حكايات كثيرة، وسنعبر على القليل منها،لنحتفظ بالباقي ليوم ندون فيه كل تلك اللحظات،لتظل خالدة في ذاكرة الأجيال القادمة. أخيراً لإخوتنا في قوات العمالقة،لكم في أعناقنا دين لا نستطيع رده أو قضاؤه،وستظل أفعالكم البطولية حاضرة في ذاكرة التاريخ، منقوشة في أنصع صفحاته. رحم الله شهداءنا،فهم أصحاب الفضل والكرامة،فلا أحد أكرم من شهيد بذل روحه رخيصة في سبيل دينه ووطنه ونصرة قضيته. من عبدالكريم البرحي #ذكرى_تحرير_مديريات_بيحان

السلطة المحلية بمديرية رضوم تنفي وجود أي تسرب نفطي جديد بميناء النشيمة. 


الشيخ راجح سعيد باكريت يوزع مساعدات دوائية شهرية ويدعم جمعية المعاقين في شبوة


‏هيئة الرئاسة تقف أمام أبرز نتائج نزولات فرق التواصل وتعزيز الوعي السياسي لمحافظات الجنوب


وكيل المحافظة يطمئن على صحة أربعة من الجرحى الذين أصيبوا في معارك الشرف والبطولة.