اخبار شبوة

مناشدة عاجلة : الئ مدير عام التربيه والتعليم بالمحافظه ومدير التربيه بمديريه ميفعه واخرى ذي صلة بحياة الفقيد عبدالمانع

كتب / صالج عبدالله الذرب اكرموا هذا الرجل التربوي فهو رمزا من رموز العمل التربوي والتعليمي المتميز.مضى اسبوعا ع وفاة الفقيد عبدالله محمد عمر مدير مدرسة جول الشيخ للتعليم الاساسي والثانوي والذي وافاة الاجل بعد تادية احد الدروس العلميه لطلابه والذي ظل متطوعا بتاديتها فترة من السنين نظرا لعدم توفر من هو متخصص بها حيث ان مسؤلياته كمدير للمدرسه ومتابعاتها لم تثنيه ع التعذر او الاعتذار كما قد ان يفعلها الاخرون ولكن هذا الرجل سما فوق مشاغله واتعابه وأبى الا ان يكون معلما لمادتي الكيمياء والرياضيات سادا نقص معلميها في الصفوف العلياء ودون مقابل سوى شعوره وظميره الحي الذي ابى و يئبى ان يرى طلابه يعيشوا فراغات تعلم اهم مادتين علميتين الامر الذي حدى بة ان يتحمل مسؤلية تدريس تلك المواد العلميه فوق مسؤلياته كمديرا للمدرسه وهكذا باغته الاجل وصقط في صفوف مدرسته ممسكا طبشور درس الرياضيات بيده معطرا اياها وملبسه وجسمه بطباشير العلم وهى انقى واشرف واعطر عطرا وفي اليد الاخرى ممسكا تقارير عن سير الدراسه وما انجزوه وعلى منضدته وقبل دخوله صف الدراسه انجز اوراق ومعاملات اخرى تتعلق بتنسيق برامج الدراسه و معالجة بعض اشكالات الدراسة والطلاب وغيرها رحمة الله عليك ورضوانه يا ابا صلاح فعليك وع رحيلك النفاجئ حزنت الانفس ودمعت الاعين واءنا على فراقه لمحزونون.اننا ونحن في هذا المقام نجد انه من الصعب علينا وفي المدى المنظور ان نجد من يسد او يملئ مواقع مسؤلياتك التربوية المتعدده وخدماتك الاجتماعيه العديده وفي القلب منها خدمةالفئات الاجتماعيه الاكثر حاجة للمساعده من بين اصحاب الرعاية الاحتماعيه وغيرهم. فقدناك وفقدنا صوت المربي التربوي ورمز القيادة التربويه الميدانيه وهو يقود مدرسته الاساسيه والثانويه نحو العلا سادا كل ثغرات النقص ومحبطاته والناصح الامين وصاحب الصوت الصباحي البهي الممتلي بالحيويه والنشاط وهو يفود المدرسه ويوجة اساتذتها و يرشد وينصح ويحث طلابه ع الاجتهاد والمثابره في العلم والتعلم والتعلق والتمسك بالمستقبل لان التعلم والعلم هو ناصية المستقبل وقلبة النابض كما كان هكذا دوما يرددها الفقيد والتزاما لذلك المبداء الذي اومن به فانه في حياته قط لم يعتذر او يخفي او يدخر معلومه او منفعه اواستشاره تطلب منه الا واداها واقبل اليها باسما لامتظجرا وتلمح السعاده في محياه حين تادية خدماته والتي يطلبها رواده سواءا تعليميه في محيط مدرسته و خارج دوامه وفي راحته او اجتماعيه خدميه تتعلق بحياة اكثر الناس فقرا ومن بينها مايتعلق بالرعاية الاجتماعيه ومساعدة وخدمة تلك الشريحه حتى اضحى لصيقا بهم وهم لصقائه لا لشئ سوئ ابتغاء الثواب والاجر من الله كما ان مرؤته وانسانيته هى هكذا مسخرة لخدمة الناس ومحتاجيهم وهكذا هو عهد اسرته خدمة الناس وقظاء حوائجهم فيما يستطيعوا عليه انني ونيابة عن مواطني المنطقه واهاليها اناشد القيادات التربويه ممثلة في المدير العام للتربيه بالمحافظه ومدير التربيه ميفعه ان ينصفوا هذا الرجل بالتكريم الذي يليق به وبدايات هذا التكريم ان يخلد ذكره باصدار قرار رسمي برفع مجسم صورته ع بوابه مدخلي المدرسه وفي مكتب المدرسه عرفانا وجميلا لماقدمه وحافزا لمن سيسلك طريق النشاط الدؤب في الجبهه التعليميه والتربويه كهذا الفقيد فهو لم يكن معلما او مديرا عابرا او مجزعا اوسادا لفراغ وقتي بقدر ما انه شخصيه تربويه واداريه متوهجه بالنشاط ولا ابالغ ان قلت انه ليس ملك نفسه بل ملك التعليم وطلابه والعمل التربوي ومدلولاته وكانت المدرسه وطلابها بيته و همه الاول والتربية والتعليم رسالته المقدسه الذي اومن بها واخلص لها ووافاه غصات الاجل في صروحهها. ..رحمة الله تغشاك ابا صلاح وفردوس الجنه مستقرا لك.... رحلت وخلدت ذكرى وكنوز عطره من الاخلاق والقيم الانسانيه الخالده لم يشكوك او يتئذى منك يوما احد ولاءنك كذلك فقد بكاك وحزن عليك الجميع. وهذه المكانه لا يصلها الا الخيرون المصلحون الصادقون وقدنلتها بحداره... فاحببت الناس واخلصت لهم وتخلقت بالصفات والاخلاق الحميده ولاءنك كذلك فقد اسرت قلوبهم. رحمة الله عليك واسكنك فردوس جنته وكل من سبقوه من زملائك التربيون الى دار الخلودرفقائك في فردوس الجنه باذنه تعالى.

النيابة العامة وشرطة شبوة ينفذان حكم القصاص الشرعي بحق المدان شكري عبده عثمان في قضية قتل عمد .


مكتب أوقاف شبوة يعزي بوفاة مفتي بلاد الحرمين الشريفين آل الشيخ رحمه الله


الرئيس الزُبيدي يلتقي رئيس لجنة الإنقاذ الدولية


برعاية المحافظ بن الوزير تدشين الضخ التجريبي لمشروع مياه نصاب بتمويل جمعية العون المباشر.